لكن المرجح أن أنواع الحساسية الشديدة والحساسية تجاه المكسرات والأسماك القشرية تستمر طوال العمر.
هل السبب المرجح لحالتي حساسية لطعام معيّن أم غير ذلك من التفاعلات التحسسية؟
ومع نمو الأطفال، تنضج أجهزتهم الهضمية ويقل احتمال امتصاص أجسامهم للأطعمة أو مكونات الأطعمة التي تحفز تلك التفاعلات التحسسية.
انتفاخ الحلق أو الإحساس بوجود كتلة في الحلق تجعل التنفس صعبًا.
ويمكن أن يسبب عدم تحمل اللاكتوز الإصابة بالانتفاخ والتقلصات المؤلمة والإسهال وزيادة الغازات في البطن.
تورم الحلق أو الإحساس بوجود كتلة في الحلق تسبب صعوبة في التنفس.
وفي حالات نادرة قد تحدث الأرتكاريا المزمنة، التي تستمر لفترات طويلة، ولكنها نادرًا ما تكون ناتجة عن حساسية الطعام.
وفي حال ظهرت عليك الأعراض بعد البدء في استخدام دواء جديد، فاتصل فورًا بالطبيب الذي وصفه لك.
تثقيف المريض بكيفية تجنب الطعام المهيج للحساسية، وما هي البدائل الموجودة له، وكيف يستعملها؟
يجب زيارة الطبيب أو نون اختصاصي الأرجيّات (الحساسية) إذا ظهرت عليك أعراض حساسية للطعام بعد تناول الطعام بفترة قصيرة.
تشمل العوامل التي قد تزيد من خطر التعرض للإصابة بالتفاعلات التَأَقِيَّة ما يلي:
يحفز تناول الغلوتين -وهو بروتين موجود في الخبز والمكرونة والبسكويت والكثير من الأطعمة الأخرى التي تحتوي على القمح أو الشعير أو الجاودار- هذه الحالة الهضمية المزمنة.
بعض الأطعمة، خاصة الفول السوداني والجوزيات والقمح والصويا والأسماك والمحار والبيض والحليب
تحديد الأطعمة التي يجب تجنبها وإن كانت تحمل مسميات أخرى.