The الأغذية المصنعة Diaries
تؤدي هذه الأطعمة إلى الإدمان في بعض الأحيان، حيث يتم تصنيعها بطريقة تؤدي إلي الاستهلاك الكثير منها والإفراط في تناولها.
احتمالية تسببها بالإدمان: إذ يُعتقد أنّ الطعام غير الصحيّ يؤثر في الكيمياء الحيويّة للدماغ عند بعض الأشخاص، ممّا يؤدّي إلى إدمانهم له، وبالتالي فإنّ هؤلاء الأشخاص سيفقدون السيطرة على تناوُلهم له.
يتم استبدال الهواء الموجود داخل تغليف الأطعمة بمزيج من الغازات التي تحمي الطعام الموجود بالداخل، وغالبا ما يكون مزيج من الأكسجين وثاني أكسيد الكربون والنيتروجين.
الاعتماد على الوجبات السريعة: الوجبات السريعة أصبحت جزءًا من نمط الحياة الحديث، حيث تُعد من أسهل الطرق لتلبية الاحتياجات الغذائية بسرعة، دون الحاجة إلى إعداد الطعام من البداية.
تُعد منخفضة العناصر الغذائية الأساسية، ولكن في بعض الحالات قد يُضاف لها الفيتامينات، والمعادن أثناء عمليات التصنيع لتحل محل العناصر الغذائية المفقودة.
المعايير التي وضعتها منظمة الصحة العالمية تساعد البلدان على خفض مستويات تناول الملح وبالتالي إنقاذ الأرواح
احتمالية تسببها بالإدمان: إذ يُعتقد أنّ الطعام غير الصحيّ يؤثر في الكيمياء الحيويّة للدماغ عند بعض الأشخاص، ممّا يؤدّي إلى إدمانهم له، وبالتالي فإنّ هؤلاء الأشخاص سيفقدون السيطرة على تناوُلهم له.
اكتشف الطبي الصحة النفسية الصحة النفسية الدليل الطبي مكالمة صوتية
قد يكون تأُثير الأطعمة المعالجة عالية المكافأة للدماغ نور الامارات مضاعفات جدية عند بعض الأشخاص، ويجعلهم حرفيا مدمنين على هذه الأطعمة وفاقدين للسيطرة على استهلاكهم لها، حيث قد تتغير الكيمياء الحيوية للدماغ عن طريق الزيادة الكبيرة في إفراز الدوبامين عند تناول هذه الأطعمة، حيث تشير العديد من الدراسات أن السكر والوجبات السريعة عالية المكافأة للدماغ تحفز نفس المناطق في الدماغ التي تحفزها المخدرات مثل الكوكايين.
قليلة العناصر الغذائية وهي من مخاطر الأغذية المصنعة للأطفال، الأطعمة الكاملة تتميز بوجود العناصر الغذائية، ولكن الأطعمة المصنعة لا تحتوي علي العناصر الغذائية الكاملة.
الاستعداد للالتحاق بالمدرسة : دليل شامل للأهالي لتهيئة الأطفال للعام الدراسي الجديد
هناك أضرار الأغذية المصنعة التي تمارس تأثيرا سلبيا على الجسم نستعرضه من خلال السطور التالية:-
احتواؤها على الكثير من المكوّنات الصناعيّة: في الحقيقة فإنّ مُعظم الأطعمة المُصنّعة تحتوي على الكثير من المُكوّنات الصناعيّة، بما فيها المُنكّهات، والمواد الّتي تُعطي القوام، والأصباغ، والمواد الحافظة.
فمن خلال تعديل أذواق المستهلكين وتسخير التقدم التكنولوجي، يمكن للحكومات والمنظمة خفض محتوى الصوديوم بشكل مطرد بمرور الوقت حتى يتم تحقيق المقدار المستهدف في صفوف السكان. فحتى وإن خفضنا مستوى الصوديوم تدريجيًا، فستظل أغذيتنا لذيذة جدا، وقلوبنا فقط هي التي ستحس بالفرق! "