Getting My علاج سمنة التوتر To Work
بالإضافة إلى ذلك، فإن الأطفال الذين تعرضوا لأحداث مؤلمة مثل سوء المعاملة أو الإهمال قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالسمنة.
لحمية صحية.. تناول الطعام ببطء وامضغه جيدا واستخدم زيت الزيتون
يُعدُّ القلق المتعلِّق بالمستقبل نوعاً من التوتر الذي يمكن أن يتَّخذ أشكالاً متعددة، فقد يكون هذا القلق مرتبطاً بحدث محدد، مثل خطاب يتعيَّن عليك إلقاؤه، فتساورك المخاوف بشأن الأداء أو ردود فعل الجمهور، ولكنَّ الأمر لا يقتصر على ذلك، فقد يظهر القلق أيضاً ظهوراً غير محدد، كخوف عميق من حدوث شيء مروِّع في المستقبل أو شعور دائم بأنَّ شيئاً سيئاً لا بد أن يحدث، وهذا النوع من القلق يمكن أن يؤثر تأثيراً كبيراً في حياتنا اليومية، وهذا بدوره يجعلنا نشعر بالضغط والتوتر المستمرَّيَن.
دكتور كونا لاكشمي كوماري، استشاري أمراض الجهاز الهضمي الجراحي، جراح الجهاز الهضمي، جراح التمثيل الغذائي والسمنة، مستشفى ياشودا، حيدر أباد
لكن، الفستق بشكل خاص فضلاً عن المكسرات والبذور الأخرى، له دور في الحد من مستويات التوتر، تناول حفنة من الفستق أو الجوز أو اللوز كل يوم يعمل على:
الخطوة الثالثة هي أن تحيطي نفسك بشبكات الدعم من العائلة و الأقرباء والأصدقاء، فهيه الشبكات هي من سيمدك بالشجاعة في رحلتك للتعافي.
نمط الحياة: يعد نمط الحياة المستقر، وقلة النشاط البدني، وعادات الأكل السيئة من العوامل المساهمة بشكل كبير في زيادة الوزن لدى الأطفال. الأطفال الذين يقضون وقتًا أطول في مشاهدة التلفزيون أو لعب ألعاب الفيديو هم أكثر عرضة لزيادة الوزن أو السمنة.
اعتماد نظام غذائي صحي متوازن غني بالخضراوات، والفاكهة، والحبوب الكاملة، والتقليل من تناول الدهون، والسكريات، والملح.
شجع الأطفال على قضاء وقت أقل في مشاهدة التلفاز ولعب ألعاب الفيديو واستخدام الأجهزة الإلكترونية ومحاولة ممارسة الألعاب في الهواء الطلق.
تؤكد الاختصاصية أن السمنة التي تنتشر بشكل كبير في المجتمعات المعاصرة تسبب مشاكل نفسية مثل عدم الرضا عن شكل الجسد، وتدني احترام الذات، ومشاكل في العلاقات بين الأزواج، وصعوبات في العمل والحياة الاجتماعية، وتراجع القدرة الجنسية.
الظروف الأساسية: يعد التاريخ الطبي والتاريخ العائلي أيضًا من العوامل المهمة في تشخيص السمنة لدى الأطفال. سيطرح الأطباء أسئلة حول النظام الغذائي للطفل، ومستويات النشاط البدني، والتاريخ الطبي لتحديد ما إذا كانت هناك أي حالات طبية كامنة قد تساهم في زيادة الوزن، مثل قصور الغدة الدرقية أو متلازمة كوشينغ.
ذكري نفسك في كل مرة تشعرين فيها بالضعف بالأمور السلبية التي كنت تواجهينها مع الطرف الآخر والتي كانت تزعجك أو تحرجك أو حتى تؤذيكي.
كما أن التوتر المزمن قد يدفع الأفراد إلى الانخراط في سلوكيات غير صحية، مثل الإفراط على هذا الموقع في تناول الطعام أو اختيار الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية والمريحة. غالبًا ما يحدث هذا السلوك كآلية تأقلم لتهدئة الاضطرابات العاطفية، مما يؤدي إلى زيادة الوزن بشكل تدريجي مع مرور الوقت.
سجّل يومياتك. دوّن يومياتك للتعبير عن الألم أو الغضب أو غيرها من المشاعر.